يشكل شراء مشاهير الفن لبعض المقتنيات هوايات "فشة خلق" أو سلوكاً يبعدهم عن حالات القلق التي تنتابهم، فيكون التسوق بمثابة رياضة نفسية تشعرهم بالراحة. المطربة صباح مثلاً رددت اكثر من مرة انها عندما تصاب بتعب او اكتئاب تركن الى غرفتها لتستعرض فساتينها التي يفوق عددها المئتين، فهي من مدمنات شراء الفساتين.
اما المطرب راغب علامة فيحب ان يمضي قسماً من وقت فراغه في مشاهدة اللوحات الزيتية والاكواريل ويتمتع بتفاصيلها الكبيرة والصغيرة، ثم يشتريها ليعلقها على جدران منزله في منطقة المنارة، واحياناً يحملها معه من ايطاليا وفرنسا وموناكو.
وتقول المطربة مادلين مطر ان العطر يشكل بالنسبة لها عنصراً اساسياً من عناصر يومها، ولذلك تشتري زجاجات العطر بالعشرات حتى ولو لم تكن بحاجة اليها وتضعها في خزانتها وتقفل عليها، او تعرضها في غرفة نومها دون ان تقترب منها لانها لا تحب ان تغير رائحة عطرها المعتادة عليها.
وتقول مادلين: "حتى وانا في الطائرة تمتد يدي الى زجاجة العطر بشكل تلقائي واختار المبتكرات الحديثة منها ولكني لا استعملها".
وفيما يفضل المطرب عاصي الحلاني شراء الجياد العربية الاصيلة التي يقتني بعضا منها في مزرعته في منطقة سهل البقاع، يفضل المطرب فضل شاكر اقتناء ساعات اليد على انواعها، بينما تجد المطربة أمل حجازي في الدمى هواية بحد ذاتها فتقتنيها بأحجام متعددة، وفيها ما يمثل الدب او الهر او الكلب. وهي توزعها في ارجاء غرفتها وعلى سريرها وتعتبرها رفيقها الدائم في اوقات الفرح والحزن.
وتختلف مقتنيات الفنانين الاحب الى قلوبهم على اختلاف اذواقهم واهوائهم، فالمطرب عازار حبيب يقتني اكثر من آلة موسيقية بينها العود والطبلة والرق والبزق. وهي تزين اركان منزله. بينما من يزور المطربة نورهان ستلفته التماثيل البوذية والبخور الهندي واللوحات التايلاندية الموزعة في بيتها والتي تحملها معها من خارج لبنان او من محلات بيع التحف الآسيوية في بيروت.
المطربة آلين خلف تحب الورود المجففة والعملات النادرة والقديمة، وهي تزاول هوايتها هذه منذ نعومة اظافرها. وتقول المطربة ميسم نحاس ان افضل ما يمكنها ان تحمله معها خلال سفراتها المتكررة خارج لبنان هي الدمى التي تمثل كل منها بلداً من بلدان العالم.
وفي مصر ترى النجم أحمد السقا يعشق قضاء جزء من يومه بين مزرعة الخيول التي يمتلكها حيث يقول عنها أنها الشئ الجميل الذي ينسيه همومه، أما الفنان نور الشريف فيزاحم الفنانة إلهام شاهين في حضور معارض "الديفيليه" بل أن الاثنين دائما ما يتواجدوا معا في معرض واحد حتى أن احدهما يبلغ الأخر عن المعرض القادم في حال لم يعرف الأول.
ولو ذهبت إلى منزل النجم نور الشريف ستحتار عينك من كثرة الأشكال الزيتية والألوان التي تملأ كافة أركان المنزل، فيما أصبح منزل إلهام شاهين لوحة فنية بديعة</FONT>
اما المطرب راغب علامة فيحب ان يمضي قسماً من وقت فراغه في مشاهدة اللوحات الزيتية والاكواريل ويتمتع بتفاصيلها الكبيرة والصغيرة، ثم يشتريها ليعلقها على جدران منزله في منطقة المنارة، واحياناً يحملها معه من ايطاليا وفرنسا وموناكو.
وتقول المطربة مادلين مطر ان العطر يشكل بالنسبة لها عنصراً اساسياً من عناصر يومها، ولذلك تشتري زجاجات العطر بالعشرات حتى ولو لم تكن بحاجة اليها وتضعها في خزانتها وتقفل عليها، او تعرضها في غرفة نومها دون ان تقترب منها لانها لا تحب ان تغير رائحة عطرها المعتادة عليها.
وتقول مادلين: "حتى وانا في الطائرة تمتد يدي الى زجاجة العطر بشكل تلقائي واختار المبتكرات الحديثة منها ولكني لا استعملها".
وفيما يفضل المطرب عاصي الحلاني شراء الجياد العربية الاصيلة التي يقتني بعضا منها في مزرعته في منطقة سهل البقاع، يفضل المطرب فضل شاكر اقتناء ساعات اليد على انواعها، بينما تجد المطربة أمل حجازي في الدمى هواية بحد ذاتها فتقتنيها بأحجام متعددة، وفيها ما يمثل الدب او الهر او الكلب. وهي توزعها في ارجاء غرفتها وعلى سريرها وتعتبرها رفيقها الدائم في اوقات الفرح والحزن.
وتختلف مقتنيات الفنانين الاحب الى قلوبهم على اختلاف اذواقهم واهوائهم، فالمطرب عازار حبيب يقتني اكثر من آلة موسيقية بينها العود والطبلة والرق والبزق. وهي تزين اركان منزله. بينما من يزور المطربة نورهان ستلفته التماثيل البوذية والبخور الهندي واللوحات التايلاندية الموزعة في بيتها والتي تحملها معها من خارج لبنان او من محلات بيع التحف الآسيوية في بيروت.
المطربة آلين خلف تحب الورود المجففة والعملات النادرة والقديمة، وهي تزاول هوايتها هذه منذ نعومة اظافرها. وتقول المطربة ميسم نحاس ان افضل ما يمكنها ان تحمله معها خلال سفراتها المتكررة خارج لبنان هي الدمى التي تمثل كل منها بلداً من بلدان العالم.
وفي مصر ترى النجم أحمد السقا يعشق قضاء جزء من يومه بين مزرعة الخيول التي يمتلكها حيث يقول عنها أنها الشئ الجميل الذي ينسيه همومه، أما الفنان نور الشريف فيزاحم الفنانة إلهام شاهين في حضور معارض "الديفيليه" بل أن الاثنين دائما ما يتواجدوا معا في معرض واحد حتى أن احدهما يبلغ الأخر عن المعرض القادم في حال لم يعرف الأول.
ولو ذهبت إلى منزل النجم نور الشريف ستحتار عينك من كثرة الأشكال الزيتية والألوان التي تملأ كافة أركان المنزل، فيما أصبح منزل إلهام شاهين لوحة فنية بديعة</FONT>
الخميس أكتوبر 28, 2010 6:39 pm من طرف عطر الورد
» إهداء لكل عاشق لا يستطيع نسيان حبه ~
الأحد أكتوبر 11, 2009 11:48 pm من طرف اســــير العــــيون
» ممكن ترحيب من احباب قلبي
الثلاثاء أكتوبر 06, 2009 1:12 am من طرف اســــير العــــيون
» احساس الصور
الإثنين أكتوبر 05, 2009 4:26 am من طرف اســــير العــــيون
» ثوب العيد
الأحد سبتمبر 20, 2009 12:58 am من طرف عبير الورد
» اصل البرقع واول فتاة لبسته
الأحد سبتمبر 20, 2009 12:47 am من طرف عبير الورد
» ...انتبهوآ لآا تــآاكـلـون الـشـآاشـه ...
الأحد أغسطس 30, 2009 10:45 pm من طرف عبير الورد
» لا جميح ولا عبدالطيف
الأحد أغسطس 30, 2009 7:03 am من طرف عبير الورد
» هـَكذا نَحْنُ .. حينَ نَتوهـ ..
الأحد أغسطس 30, 2009 6:55 am من طرف عبير الورد